الإسلام راح وانقضى 2
إلى كل قابع في زمن الوهم ، اكتب في التاريخ وللتاريخ وارسم عين الحق فنارا تسترشد ه عيون الناس .بالإحساس النابض صدقا والعائد من أحداث الجهل ينضو عنه كفن الماضي الحاضر فيهم حتى الآن.
من فوق جدار الأمل الهارب من أزمنة الجهل أنادى حق الكلمة.... عودي ...قودي جيوش النورجف الحرف وأصبح هشّا غائب عن وعى الأحداث، لكنّا الآن أفقناه ، أعدناه للون الأخضر كي يثمر أصداء نضال. يسكن قلب الحب فيزهر شوقا عشقا في الديان
الآن نقف على أعتاب خطوط الفصل بين الحق وبين الباطل ،لنزهق روح الباطل فينا ويعلو الحقويربض في دائرة النور
فلنذهب صوب الكلمة يسوع المسيح الذي صار جسدا وحل بيننا ، وأخذنا من ملئه فصرنا أبنا
إلى كل قابع في زمن الوهم ، اكتب في التاريخ وللتاريخ وارسم عين الحق فنارا تسترشد ه عيون الناس .بالإحساس النابض صدقا والعائد من أحداث الجهل ينضو عنه كفن الماضي الحاضر فيهم حتى الآن.
من فوق جدار الأمل الهارب من أزمنة الجهل أنادى حق الكلمة.... عودي ...قودي جيوش النورجف الحرف وأصبح هشّا غائب عن وعى الأحداث، لكنّا الآن أفقناه ، أعدناه للون الأخضر كي يثمر أصداء نضال. يسكن قلب الحب فيزهر شوقا عشقا في الديان
الآن نقف على أعتاب خطوط الفصل بين الحق وبين الباطل ،لنزهق روح الباطل فينا ويعلو الحقويربض في دائرة النور
فلنذهب صوب الكلمة يسوع المسيح الذي صار جسدا وحل بيننا ، وأخذنا من ملئه فصرنا أبنا
لنشاركه الميراث الابدى ،لقد جاء له كل مجدا ليحررنا فصرنا بالحق أحرارا
أنه المسيح كلمة الله وعقل الله الناطق ،ألقها ( الله الأب) إلى مريم ليتجسد المسيح الكلمة ( الابن) ويؤيد من الروح القدس روح الله
فانظروا إذن وتعقلوا وتفهموا يا أولى الالباب هل( الله الأب) وعقله (الابن) و(روحه القدوس)،انفصلوا عن بعضهم البعض وصار للكل كيانا خاصا مستقلا لا يرتبط الآخر؟ بالطبع لا ،فالله لم ينفصل عنه عقله ولا تركه روحه فالكل في واحد هو الله كيانا وعقلا وروحافاذا جاز للقران المحفوظ من كل ذلل أن يعترف بذلك ، فمتى يكون تحرركم من الوهم يا أصحاب العقول الحرة ؟
فليقف كل احد مع ذاته، وليتفهم ما يقرأه من قران وسنّة ،ليعرف أين يضع قدميه ،قبل أن تهرب منه الروح ويروح
الجنرال يعقوب
9/6/2007
أنه المسيح كلمة الله وعقل الله الناطق ،ألقها ( الله الأب) إلى مريم ليتجسد المسيح الكلمة ( الابن) ويؤيد من الروح القدس روح الله
فانظروا إذن وتعقلوا وتفهموا يا أولى الالباب هل( الله الأب) وعقله (الابن) و(روحه القدوس)،انفصلوا عن بعضهم البعض وصار للكل كيانا خاصا مستقلا لا يرتبط الآخر؟ بالطبع لا ،فالله لم ينفصل عنه عقله ولا تركه روحه فالكل في واحد هو الله كيانا وعقلا وروحافاذا جاز للقران المحفوظ من كل ذلل أن يعترف بذلك ، فمتى يكون تحرركم من الوهم يا أصحاب العقول الحرة ؟
فليقف كل احد مع ذاته، وليتفهم ما يقرأه من قران وسنّة ،ليعرف أين يضع قدميه ،قبل أن تهرب منه الروح ويروح
الجنرال يعقوب
9/6/2007
No comments:
Post a Comment